إن كلمة "نقشت" هي فعل بمعنى أن يُصبغ الجلد بلون لا يُزال. وهي تدعم حقيقة أن الله لن ينساك أبداً كما أعلن: "هوذا على كفّي نقشتك..." أشعياء 49\16. وبمعنى آخر، إن الله قد حفر أو نقش إسمك على كفيه كوشم. لذلك، فمن المستحيل عليه أن ينساك
وهكذا فعلى المؤمن أن يتشجّع ويتمسّك بالثقة المُطلقة الواثقة في الله، عالماً أنه من المستحيل على الله أن ينسى خاصته: " هل تنسى المرأة رضيعها فلا ترحم ابن بطنها؟ حتى هؤلاء ينسين، وأنا لا أنساك. أشعياء 49\15
وهكذا فعلى المؤمن أن يتشجّع ويتمسّك بالثقة المُطلقة الواثقة في الله، عالماً أنه من المستحيل على الله أن ينسى خاصته: " هل تنسى المرأة رضيعها فلا ترحم ابن بطنها؟ حتى هؤلاء ينسين، وأنا لا أنساك. أشعياء 49\15