لقد تعلمت أمور كثيرة من هذه الخدمة المباركة وبدأت أعظ بالنعمة التي أُعلنت لي من خلال تسجيلات الأخ جورج حداد. لقد أدركت أن النعمة الإلهية وحدها كافية لحياتنا فقد جعلتني أنظر للكلمة من منظور جديد وأصبحت في عمق أكثر مما كنت عليه سابقا. مجدا للرب
الله معك خيي بالإيمان جورج. شاهدت وسمعت فيديوهات كلمة من الكلمة، فرحت جداً بهم وفرحت بحماسك المليء إيمان ومحبة ليسوع. وشعرت بأنه حماس داخلي وليس تمثيلي. أيضاً تمتعت بشرحك للإنجيل بعمق ومنطق وفي طريقتك الرائعة في توصيل الحق. أشكر الرب على هذه النعمة في حياتك. أريد أن يكون هناك حوار بيننا حول أمور إيمانية أكثر وبكل تواضع أريد أن أتعلم منك لأني اكتشفت شيء موجود فيك لم أجده عند أشخاص كثيرين في قلب الكنيسة وطبعاً هذا عمل الروح القدس. أشكر الله عليك وطبعا واثق أنك ستساعدني حتى ولو كنت "أبونا" وأكبر منك في العمر. أنا أفتخر فيك لأنك تحب يسوع وكيف تقدمه للبشرية بكل شجاعة، وأنا شخصيا بحاجة جداً لأعود وأسمع مثل هذه التعاليم. أنت هدية لي من الله
انا بنت كنيسة متل القول المأثور. حاولت جاهدة للتعرف على الله من خلال الكنائس ولم اتوقف يوما عن التفكير بأسلوب يرضيني باني اقوم بالصحيح أمام وجه الرب. كنت أسمع عن الخلاص، واني بنت الملك، وانا مميزة، ولكن للأسف لم اشعر به يوما. تأثرت بشخصيات كثيرة عرفت المسيح. وتمنيت لو أصل لما توصلوا له، لكن للأسف لم أصل إلى نتيجة
وفي يوم من الايام أضافني احدهم لجروب كلمة من الكلمة، وفعلا كعادتي، قبلت الدعوة إرضاء لنفسي بأني أسعى للرب. فبقيت في الجروب ولكن لم أهتم لمواضيعه واحيانا اسمع بين الحين والاخر. وبقيت علاقتي مع الرب كما تعودت، أحبه جداً ولكن عندي شعور بعدم الرضا. وفي يوم كنت أصلي وبعد صلاتي فتحت الإنجيل وقرأت آية ليس كل من يقول لي يارب يارب يدخل ملكوت السماء" متى 21.7 وفي الصباح تكلمت مع الاخ جورج برسالة على الواتساب قلت له ان هذه الآية دائما أقرأها وتشعرني بأني عليّ العمل بجهد لإرضاء الرب لم يجاوبني يومها ولكن قال لي أن أسمع كل التسجيلات وأن هذه الآية قد شرحها في ضوء النعمة . ومن وقتها بدأت ابحث على الطريقة كي أصل فيها للتسجيلات. وعندما وصلت سمعت كل التسجيلات تغير تفكيري جداً وصرت أستمتع بهذا التغير وصرت أقرأ كل الإنجيل بعصاة النعمة السحرية التي بدلت حياتي فبدأت أحب نفسي، والآن أنا خروف وجده الراعي الصالح يسوع وأنا مرتاحة على كتفه ومعي عصايتي السحرية سلام المسيح انا قسيس من الأردن وبحب الرب وبخدم من كل القلب وأعظ بحسب ما تتلمذت عليه من قبل بنفس التعليم
ولكن كان هناك تعب كبير في الخدمة وفي مسيرتي مع الرب حتى تكلم لي صديق ونصحني بالانضمام والاشتراك مع خدمة جورج حداد فلم أهتم كثيرا وقتها ولكن بعد سنة ونصف قادني الرب من خلال آخرين وبثقل من القلب انضميت إلى الخدمة والجروب على الواتساب مع إني لا أحب كثيرا أن انضم واشترك في خدمات جديدة لكن ما قاله لي الرب هو أني لا أحتاج إلى مزيد من التعليم ولكن أحتاج إلى التعليم النقي. وفعلاً اشتركت ووجدت أنه تعليم مختلف ونقي بدّل أفكاري وطريقتي في التفكير وبدأت أفهم الكلمة بطريقة جديدة واكتشفت أني لم أكن أُدرك ما معنى النعمة والراحة في الرب وأن الرب حمل كل أتعابي وهو الحامل كل الأشياء بكلمة قدرته فصرت أكثر راحة وسلام ولم أعد كالسابق أتعب من الخدمة بل تعلمت الراحة والثقة في الرب وشجعت آخرين بالإشتراك في هذه الخدمة المجد للرب أنا سعيدة بمشاركتي معكم في هذا الاختبار الذي حدث معي
كنت أتكلم على الهاتف مع الأخ جورج حداد وأثناء الحديث سألني فجأة عما اذا كان هناك ألم في قدمي ؟ صراحة دُهشت وخفت لسبب معرفته بحالتي. سألته: كيف علمت بوجود الألم في قدمي. قال لي شعرت بهذا وقررت أن أسألك. قلت له فعلاً أثناء التحليل ظهر معي إلتهاب في المفاصل. بعد ذلك طلب مني أن أضع يدي على مكان الألم وصلى لي بإسم يسوع. وأثناء صلاته بكيت شاكرة الرب .. وبعد انتهائه شكرت الرب على مثل هذا الخادم ثم أغلقت الهاتف. وفي اليوم التالي أثناء عملي في المنزل رأيت أن الألم اختفى ومنذ ذلك اليوم وحتى الآن لم أعد أشعر بألم في قدمي. هللويا لإلهنا الطبيب الشافي قلت للرب ذات يوم أريد خدّام غير مصريين لأسمع لهم فأطلب منك شخص على قلبك ترسله لي. بعد فترة سافر زوجي و أولادي إلى سورية سنة 2010 وكان زوجي يريد الذهاب إلى كنيسة بجرمانا ليخدم. وبما أنه لا يعرف كثيراً في الشام بدأ يسأل التاكسي عن الكنيسة بجرمانا وكل تاكسي يسأله كان يقول له هل أنت ذاهب لتسمع "جورج حداد" ؟ زوجي لم يكن يعرف أحد بهذا الإسم (فالرب وضع هذا الإسم على فمهم مع أنه لا يوجد أحد هناك بهذا الإسم فترسخ إسمك في ذهن زوجي مع أنه لا يحفظ الأسماء ولكن الروح ذكّره كل الوقت بإسمك). عندما عاد وأخبرني ما حصل معه وعن إسم "جورج حداد"، دخل بقلبي شيء غريب ، وبدأت في البحث عنك عبر الإنترنت. إلى أن أتى اليوم وقادني الرب على صفحة كلمة من الكلمة وعندما رأيت إسمك في الصفحة تأكدت في روحي أنك أنت الشخص الذي أرسله الرب لي فمجدته وشكرته لأنه باركني فيك. وعندما انضميت للخدمة وبدأت أقرأ واستمع للعظات حصل معي معجزة. كنت أعاني من وجع في ظهري و كنت أتقبل هذا الألم وأقول أشكرك يارب على كل ما يحصل معي ولتكن مشيئتك في شفائي . ولكن تعلمت من الخدمة أن الرب يسوع اخد أمراضنا والله لا يجرب أولاده بالشر. فصدقت وأعلنت بشفتيّ أن يسوع شفاني فلا مرض ولا شقاء ولا ألم بل نعمة وفرح، عندها اختفى الألم والدكتور استغرب لأنه كان يشعر أن معي ديسك، ولكن المجد للرب انا صحيحة الآن وكاملة. هللويا
أريد أن أشكركم جداً لأنه من خلال التسجيلات تجددت من الداخل ولأول مرة أسمع هذا النمط من الوعظ لم أرى أحد يتكلم عن النعمة مثلكم إن كان في الكنيسة أو حتى على التلفزيون .كنت أقول لنفسي دائماً إني سأذهب للنار بسبب أعمالي ولكن الوضع اختلف لحظة تعرفت عليكم وسمعت العظات فقد علمت أن الرب يحبني وراضي عني بغض النظر عن تصرفاتي ولن يترك أحد يخطفني منه
وصلت الى اليأس وخسرت كل شيء في حياتي، حتى أقرب الناس إليّ ابتعدوا عني وشعرت أن الرب غاضب مني بسبب أخطائي الكثيرة وبدأت أفتش عن الحل. في يوم من الأيام قال لي خادم الرعية عندنا أنه يجب عليّ أن أصلي صلوات الخلاص. فأنا لم أفهم ما كان يعنيه فدخلت على الإنترنت وبدأت البحث عن الموضوع وكان التاريخ بأول نيسان 2014 فأثناء بحثي ظهر أمامي موقع كلمة من الكلمة دخلت وبدأت أقرأ فتكلم معي شخص إسمه الاخ جورج حداد من الموقع تعرّف عليّ وبدأ يكلمني عن محبة الله فأخبرته قصتي فبدأ يشجعني ويقول لي لا تخف الله معك لا يهملك ولا يتركك وليس صدفة أني تعرفت عليك في هذه اللحظة... فبدأت أقتنع من كلامه مع أنني كنت رافض أن أسمع لأحد لان ابليس كان دوما يحاول أن يخدعني ويقول لي أنه لا يوجد رحمة وفكرت بالانتحار إلى أن كلمني الاخ جورج فاشتركت معه في الصفحة ودخلت معه على الواتساب وبدأ يعلمني وشجعني أن أقرأ في الكتاب المقدس وصرت أتابع كل التسجيلات التي كانت تتكلم عن نعمة الله ومحبته الأبدية. ففهمت بعدها أن إيماني كان سطحي وكان ينقصني فقط معرفة الرب يسوع وبأنه مخلصي
اليوم وبفضل الرب يسوع المسيح والاخ جورج تغيّرت كل حياتي وبدأت أرى يد الرب بشكل واضح عليّ وانتصرت على ابليس هللويا الرب يباركك أخ جورج. أنا من عائلة متدينة حتى النخاع، تدمرت بسبب أخلاقهم وبسبب تعاليم كنائسنا المدمّرة وفرحت لأني وجدت عندك عظات لا يوجد فيها إدانة وشروط كلها محبة وسلام. وتشجعت كثيراً عندما رأيت أن كل أصحابي مشتركين في الصفحة.أريد أن أشاركك هذا الإختبار: في مرة كنت ذاهبة لأنتحر فجأة وصلتني عظة من أحد الأشخاص كنت تتكلم فيها عن النعمة مع ترنيمة في آخرها صراحة رفعتني كثيراً وغيرت طريقي. كان كلام رائع وهذا ما كنت أحتاجه. أنا أنتظر المزيد والمزيد من عظاتك المباركة. شكراً كتير
الرب تمجّد معي اليوم عن طريق كلمة من الكلمة وأريد أن أعلن مجد الرب وعمله.شخص غالي على قلبي متزوّج وزوجته بعد 15 يوم سوف تلد. فقد أصيب الزوج برصاصة في رأسه ورقد على السرير ولم يبقى إلا قلبه ينبض. فلم أعد أعرف ماذا أعمل . ركضت وفتحت الإنترنت لأن الرب دائماً يكلمني عن طريق كلمة من الكلمة فشاهدت الأخ جورج كاتب عن إسم يسوع وسلطان هذا الإسم وكيف تكلم للسيارة أن تمشي ومشيت. فقلت للرب إذا الأخ جورج بإسمك جعل السيارة المعطّلة تمشي فأنا بإسمك بعلن شفاء هذا الإنسان وأن يعود للحياة. وبعد قليل رنّ هاتفي وقالو لي أن الشخص قد استيقظ من الغيبوبة. ففرحت وبدأت أهتف لعمل الرب. فكلمة من الكلمة سميتها بيني وبين نفسي بأنها طريقنا لقلب الآب فهي حياتي وصلاتي وبشكر الرب من كل قلبي وروحي على هذا الموقع المبارك . فكلمة من الكلمة هي بركة لحياتي وحياة ناس كتير من حولي
|
إختبارات
|