الزوج الحقيقي يغار على عروسه، وبما أنك عروس المسيح اعتمد إذاً على زوجك الغيور الذي لن يدع أحد يلمسك
محبة الله لا ترتفع وتنخفض كاليويو هي ثابتة
يدلّك الناموس على خطاياك بينما تدلّك النعمة على ما فعله يسوع بها
انشقت السماء بفضل عمل يسوع فلا يوجد خطية تقدر أن تُعيد خياطتها مرة أخرى
السماء wifi لا يوجد كلمة سرّ لـ
القيامة هي إيصال من الله كتأكيد بأن ثمن خطاياك قد دُفع، يمكنك الآن بهذا الإيصال أن تعيش حرّ من دون الإحساس بالذنب
حقيقة ترفع الراس: عندما يبدأ الشيطان بأن يقول لك أنت لست ابن الله، أنت إنسان خاطي، أنت مريض، الله غاضب منك، أنت لست صالح، أنت في طريقك إلى الجحيم. اعلم أنه لا يتحدث إليك هو فقط يخبرك عن نفسه
قد خدع إبليس كثيرين وأقنعهم أن الطريق للوصول إلى الله قاسية وشاقة
الدين يقول: يحبني ، لا يحبني. النعمة تقول: يحبني، يحبني كثيراً
وقف يسوع أمام محكمة الأرض مُدان كي نقف أمام محكمة السماء مُبررين
عندما تفهم نعمته ستصبح صفحات الإنجيل خبر سار لك
كما أن الشمس لا يتوقف إشراقها رغم كثافة الغيوم هكذا الله لا يتوقف عن محبته لك رغم كثافة خطاياك
عندما تصلي لا تكن بموضع المتوسّل ولكن بموضع الإستقبال
يسوع المسيح هو رئيس إيماننا وليس رئيس معاناتنا
المحبة ستعمل عند معرفتك لمحبة يسوع لك
قد تهتزّ الجبال ولكن محبة الله لن تهتزّ أبداً
لم تُحتسب خطايانا على حسابنا ولكنها احتُسبت على حساب يسوع، وهو قام بدفعها
تستطيع بالنعمة أن تُحب شخصاً لم تُفكر يوماً أنه بإمكانك أن تحبه
لا يُطلق الله قذائف غضبه علينا بل يُطلق قذائف حبه الغير مشروط
النعمة هي ضمان الثقة بأن الله في جانبك فلا يمكن أن تفشل
نعمة الله هي المفتاح لحياة ناجحة وسعيدة
سألت الرب: عن ماذا تريد أن أتخلى من أجلك ؟ قال لي: لا شيء على الإطلاق أنا أحبك مجاناً
كما أن العازل في الاستوديو يمنع دخول الصوت هكذا المسيح العازل الحقيقي يمنع دخول أي شيء يمكن أن يؤذيك
في عهد الناموس تحصد ما زرعت، في عهد النعمة تحصد ما زرعه المسيح
الناس تحت الناموس يعيشون حياتهم ليفتحو السماء، الناس تحت النعمة يعيشون تحت سماء مفتوحة
كل خطاياك سمّرت على الصليب وماتت مع يسوع لكنها لم تقم معه لأنها انتهت للأبد
لا تقرأ الكتاب المقدس لكي تكون محبوب ومؤهل لبركات الله
بل اقرأه لتكتشف كم أنك محبوب ومقبول وما لديك من ميراث وبركات في المسيح
بل اقرأه لتكتشف كم أنك محبوب ومقبول وما لديك من ميراث وبركات في المسيح
أنا لا أعيش وأعمل لأحصل على رضى الله أنا أعيش من مكان رضاه عني
إن لم تُبرمج ذهنك على النعمة سيبرمجه إبليس على الناموس
لا يحبك الله لأنك لطيف ومُطيع يحبك لأن طبيعته محبة
أنت لست فندق للروح القدس بل منزل حيث يسكن للأبد
الدين يكره النعمة لأن النعمة تضع جميع المؤمنين على نفس المستوى
الكشف عن نعمة الله هي التي ستحرر الناس من قبضة الخطيئة
لا تغذي ذهنك بأخبار العالم فراحتك الحقيقية أخبار السماء الموجودة في الإنجيل
إن لم تنظر للخطاة بعين الله لن تكون قادراً أبداً للوصول إليهم بالإنجيل وبمحبة المسيح
عندما تكون واعي لهويتك ومكانتك في المسيح سوف تأتي بثمر كثير من دون أي جهد منك
لم يعطنا الله الروح القدس ليظل يذكرنا بأننا خطاة بل ليذكرنا دوماً بمكانتنا فيه باننا أبرار وقديسين ومقبولين في المحبوب
لا تسمح للأرواح الشريرة أن تستأجر مكان في ذهنك وتفرشه بديكورها الخاص
بل استقبل ورحّب بالكلمة وهي ستهندس ذهنك وتنقله من مجد إلى مجد
بل استقبل ورحّب بالكلمة وهي ستهندس ذهنك وتنقله من مجد إلى مجد
لا يريدك الله أن تقرأ الكتاب المقدس لتعرف فقط ما يجب وما لا يجب القيام بل يريدك أن تقرأه لتعرف كم يحبك
التبشير بالنعمة ينتج الثمار والتبشير بالشريعة ينتج الدمار
سترى نصرة الرب في حياتك عندما ترتاح وتدعه هو يعمل مكانك
أن تثق بالنعمة هي أن تعرف أنك لا شيء في ذاتك وأنك كل شيء في المسيح يسوع
عندما تجتمع خطيئتك بالنعمة في حلبة الملاكمة فالنعمة تفوز في كل مرة
كي ينساها للأبد Shift Delete ويتذكرها ولكنه فعل لها Recycle Bin لخطاياك لأنه ممكن أن ينظر إليها في Delete لم يفعل الله
محبتي للآخرين ليس لأني حاولت بكل طاقتي ان احبهم بل لأن هناك شخصا يسكن في داخلي و"هو" يحب كل الناس
قد ننزلق في سلوك خاطىء من وقت لآخر ولكن نبقى أبرار
كما أن شجرة التفاح قد لا تعطي ثمر لموسم واحد ولكن تبقى شجرة تفاح
كما أن شجرة التفاح قد لا تعطي ثمر لموسم واحد ولكن تبقى شجرة تفاح
الشفاء ليس خروج المرض من الجسد، بل وجود الرب وسكناه الدائم في الجسد
لا يريدك الله أن تقرأ الكتاب المقدس فقط لتعرف ما يجب القيام به وما لا يجب القيام به. يريدك أن تقرأه لترى كم هو يحبك
ليست المسامير التي أبقت يسوع على الصليب، بل حبه لك
أما في العهد الجديد أنت أصبحت هيكل للروح القدس فأصبحت حامل للحضور كل الوقت
الله يراك من خلال عدسة الصليب. فيراك مشفي ، وحر ، ومزدهر وأعظم من منتصر
لم يضعك الرب على الأرض لكي تكون مهزوم بل لكي تسود وتتسلط
يسوع لا يقدر إلا أن يحبك لأن طبيعته حب
في وقت الضيقات تحتاج فقط لأربعة حروف أبجدية - ي - س - و - ع
عندما تدرك وتمارس محبة الله تجاهك سوف تقوم بأمور عظيمة
نحن لا نسبّح الله لكي ننتصر نحن نسبّح لأننا منتصرين
مشكلة معظم الناس أنها تركز على ما فعلته من أخطاء، بدلا من التركيز على رحمة الله
كإبن لله ، يفوح منك عطر المسيح يجعل الأرواح الشريرة ترتجف وتشعر بالخوف أمامك
عندما يراك الله هو لا يراك إنسان في احتياج إلى تحرير أو معونة
بل يراك قوي وأعظم من منتصر، فاتفق مع هذه الصورة التي يراك عليها
بغض النظر عن مستوى الإيمان الذي أنت فيه ، الله سوف يستجيب لك وسيلبي احتياجاتك
عيد الميلاد ليس احتفال يسوع في المغارة بل هو احتفال بالمسيح الذي فيك
ما خسره الشيطان هو السلطان أن يمارس قوته على الذين يتخذون يسوع رباً لهم
في العهد القديم كان على الإنسان أن يعمل للرب أما تحت النعمة فالرب يعمل فيك ومن خلالك
لو مهما اقترفت من الأخطاء لا تُبغض نفسك بل فكر بعطية البر المجانية
عندما تتقدم للرب طالباً المساعدة، فهو لديه كل الوقت لك كأنه لا يوجد أحد غيرك في العالم
كلمة الله إن لم تصدقها وتنطقها تبقى حبر على ورق
كل ما تحتاجه للحياة قد حققه لك يسوع في الصليب
عندما تسمع أقوال سلبية عن أي شخص، فإن رد فعلك يحدد إن كنت تسلك في المحبة أم لا
لا يوجد إتهام ضدك فيسوع وقف أمام العدالة الإلهيّة مكانك
الرب لم يعطيك قوته لاستخدامك الشخصي فقط بل لأجل مساعدة الآخرين
الله لم يعطنا الروح القدس ليظل يذكرنا بأننا خطاة بل ليذكرنا بأننا أبرار في المسيح
الدواء الوحيد الذي لا يحتاج إلى وصفة طبيب هو الكتاب المقدس
حب الله لك لا يستند على سلوكك بل على شخصيّته المُخلِصة
أنت لا تحتاج أن تُحاول أن تكون أكثر براً مما قد أعلنه الله عنك
لا تقضي وقتك تفكر في من أساء إليك بل فكر بالذي تحمّل الإساءة من أجلك
لست بحاجة إلى أن تهزم إبليس فهو مهزوم منذ ألفي سنة ، أنت بحاجة فقط أن تدرك مكانتك بأنك فوقه
ماذا يعني أن تجعل كلمة الله السلطة النهائية؟
يعني تصديق ما يقول بدلا من تصديق ما يقوله الناس. وهذا يعني تصديق ما يقول بدلا من ما يقوله الشيطان. وهذا يعني تصديق ما يقول بدلا من ما تقوله الظروف
لا أحد يستطيع أن يكون شفيع إلا إذا كان له طبيعتين إنسانية وإلهية. كما أن المترجم لا يستطيع أن يترجم من لغة إلى أخرى إلا إذا كان يعرف اللغتين
يسوع لم يكن أول من صُلب، ولكنه كان أول من صُلب بدلا عن آخرين
كما أن الموت فقد سيطرته على يسوع عندما قام من الأموات هكذا أنت عندما ولدت من جديد فقدت الخطيئة السيطرة عليك
لا تنظر فقط للشر الذي من حولك ، أنظر للخير الذي يفعله الله معك
تحتاج أولاً أن تستقبل من يسوع (غفرانه، حبه، صلاحه، لطفه، نعمته) كي تستطيع أن تعطي الآخرين بحرية
ليس الإضطهاد مظهر لشخص آخر يكرهك ، إنه مظهر لشيطان يخاف منك
أي شيء يزعجك، إذا كان لديه إسم (إلتهاب، سرطان، سكري، ضغط....) سينحني لإسم يسوع
عندما تنظر ليسوع، سوف تجد نفسك تفعل أشياء لم تكن تعرف أنك تستطيع فعلها
الله لا يراك في عيوبك، ولكن في كمال إبنه
نحن دائما فائزون في معركة الحياة ليس بسبب حبنا لله، ولكن بسبب حبه لنا
الله لا ينظر إليك لكي يرى أخطاءك، هو ينظر إليك لكي يرى إبنه يسوع
لأن يسوع يعيش في داخلك فكل ما تلمسه يتبارك
مشكلتك - صغيرة كانت أم كبيرة - مع الله، ليست ابدا مشكلة لأنه لا يوجد شيء صعب بالنسبة له
يسوع أخذ كل أمراضك على جسده لكي لا تعاني منها اليوم
كلمة الله هي البذرة (لوقا 8/11- بطرس 23/1) وتنتج الحصاد
فكما أن بذرة واحدة من بين الـ 250 مليون تجعل إمرأة حامل، هكذا كلمة واحدة من الرب تُزرع في روحك قادرة على تغيير حياتك
تغيّر حياتك وظروفك مرتبط بتغيّر طريقة تفكيرك
كما أن الخوف يستسلم للإيمان، هكذا الإحباط يستسلم للفرح
يسوع لا يتذكر أبداً خطاياك فقد مسحها ونسيها وهو يريد منك أن تفعل الشيء نفسه
الرب باركك وجعلك بركة؛ والآن هو يطلب أن يبارك العالم بواسطتك. وهو يحتاج إليك تماماً كاحتياجكَ له
يمكنك أن تحكم وتملك في الحياة إن كنت مدركاً ببرك في المسيح