ولكن تأتي ساعة، وهي الآن، حين الساجدون (العابدون) الحقيقيون يسجدون (يعبدون) الآب بالروح والحق، لأن الآب طالب مثل هؤلاء الساجدين (العابدين له) يوحنا 4\23
أن تعبد يعني أن توقّر، وأن تكرم، وأن تقدم تحية إكرام لله. وهو أيضاً السجود والخشوع المقدم للرب كعلامة الإحترام والإعجاب. ويمكن أن تؤى العبادة في صورة فردية، أو في شركة في مجموعات غير رسمية. أو في الإجتماعات الرسمية
أعلن الكتاب المقدس أن الله روح ولهذا فتقديم الإحترام، والعبادة والإكرام يجب أن يكون بالروح
فالعبادة هي جوهر وحدة أرواحنا مع روح الله. وهكذا، فهؤلاء فقط الذين ولدوا ثانياً، وامتلاوا بالروح القدس هم الذين يمكنهم أن يعبدوا الرب بالروح والحق. وهذا ما يجعل رفع قلوبنا وأيادينا في عبادة تّسر الآب، لأن أرواحنا تتصل به ونحن نعبده في جمال القداسة
أن تعبد يعني أن توقّر، وأن تكرم، وأن تقدم تحية إكرام لله. وهو أيضاً السجود والخشوع المقدم للرب كعلامة الإحترام والإعجاب. ويمكن أن تؤى العبادة في صورة فردية، أو في شركة في مجموعات غير رسمية. أو في الإجتماعات الرسمية
أعلن الكتاب المقدس أن الله روح ولهذا فتقديم الإحترام، والعبادة والإكرام يجب أن يكون بالروح
فالعبادة هي جوهر وحدة أرواحنا مع روح الله. وهكذا، فهؤلاء فقط الذين ولدوا ثانياً، وامتلاوا بالروح القدس هم الذين يمكنهم أن يعبدوا الرب بالروح والحق. وهذا ما يجعل رفع قلوبنا وأيادينا في عبادة تّسر الآب، لأن أرواحنا تتصل به ونحن نعبده في جمال القداسة