اللَّذَيْنِ بِهِمَا قَدْ وَهَبَ لَنَا الْمَوَاعِيدَ الْعُظْمَى وَالثَّمِينَةَ، لِكَيْ تَصِيرُوا بِهَا شُرَكَاءَ الطَّبِيعَةِ الإِلهِيَّةِ
هَارِبِينَ مِنَ الْفَسَادِ الَّذِي فِي الْعَالَمِ بِالشَّهْوَةِ. 2 بطرس2:1 ، 4
إن تعبير " الطبيعة الإلهية" مُشتق من اليونانية
"theias phuseos"
والذي يعني حرفياً شريك "النوع الإلهي"، كما نقول، الجنس البشري
يقول في 1 كورنثوس 17:6، "وَأَمَّا مَنِ الْتَصَقَ بِالرَّبِّ فَهُوَ رُوحٌ وَاحِدٌ." فنحن شُركاء، وفي وحدانية، وفي وحدة مع النوع الإلهي. وهذه هي المسيحية! إن الله قد أحضر الإنسان في وحدانية مع نفسه، وأحضرنا إلى مرتبة كينونته! فلا عجب أن يقول الكتاب، "أَنَا قُلْتُ: إِنَّكُمْ آلِهَةٌ وَبَنُو الْعَلِيِّ كُلُّكُمْ" . مزامير 6:82
هَارِبِينَ مِنَ الْفَسَادِ الَّذِي فِي الْعَالَمِ بِالشَّهْوَةِ. 2 بطرس2:1 ، 4
إن تعبير " الطبيعة الإلهية" مُشتق من اليونانية
"theias phuseos"
والذي يعني حرفياً شريك "النوع الإلهي"، كما نقول، الجنس البشري
يقول في 1 كورنثوس 17:6، "وَأَمَّا مَنِ الْتَصَقَ بِالرَّبِّ فَهُوَ رُوحٌ وَاحِدٌ." فنحن شُركاء، وفي وحدانية، وفي وحدة مع النوع الإلهي. وهذه هي المسيحية! إن الله قد أحضر الإنسان في وحدانية مع نفسه، وأحضرنا إلى مرتبة كينونته! فلا عجب أن يقول الكتاب، "أَنَا قُلْتُ: إِنَّكُمْ آلِهَةٌ وَبَنُو الْعَلِيِّ كُلُّكُمْ" . مزامير 6:82