كلمة من الكلمة
  • الصفحة الرئيسية
  • التأمل اليومي
  • التأمل اليومي - الجزء الثاني
  • مقالات
    • الناموس والنعمة >
      • ناموس موسى
      • المؤمنون ليسوا تحت الناموس
      • الهدف من الناموس >
        • المسيح كمّل الناموس تماماً
        • إعلان الخطيّة
        • إثبات عجز الإنسان عن تخليص نفسه
        • الإيذان بمجيء المسيح
    • الإيمان >
      • ما هو الإيمان ؟
      • من أين نحصل على الإيمان ؟
      • بالإيمان لا بالعيان
      • الفرق بين الإيمان والرجاء
      • ليكن لكم إيمان الله
      • الإيمان الذي يعمل بالمحبة
    • الشفاء الإلهي >
      • الحيّة النحاسية وصليب المسيح
      • أحزاننا حملها وأوجاعنا تحملها
      • هل المرض من إبليس ؟
      • الشفاء الإلهي في العهد القديم
    • كيف تسمع صوت الله >
      • الرب يتكلم من خلال السلام الداخلي
      • إدراك أن الله الحيّ يتحدّث
      • توقّع أن يتكلّم معك
      • توقّع أن تسمعه
      • كن مصغياً
      • إتجاه يمجّد الرب
    • الكلمة المنطوقة >
      • كلماتك تطلق روح القوة
      • دعوة الأشياء الغير موجودة وكأنها موجودة
    • فكر الله نحو المال >
      • مشيئة الله تسديد احتياجاتنا
      • نعمة العطاء
      • كل شيء بغنى للتمتع
      • افتقر من أجلكم
      • خطة الله الشاملة
  • تفسير آيات كتابية
    • شوكة بولس
    • الروح القدس عربون ميراثنا
    • أنت بطرس وعلى هذه الصخرة أبني كنيستي
    • وجعلنا ملوكاً وكهنة
    • رأسـه مع أكـارعه أقدامه و جوفه
    • نتبـرّر بالإيمان لا بأعمال الناموس
    • أنا راءٍ قضيب لوز
    • ورأى الله ذلك أنه حسن
    • فانحنى إلى أسفل وكان يكتب بأصبعه على الأرض
    • رفعه من الوسط مُسمّراً إياه بالصليب
    • اما هو فسيخلص ولكن كما بنار
    • تمّموا خلاصكم بخوف ورعدة
  • عظات
  • كلمات تشجيعية
  • الكلمة الأسبوعيّة
  • إختبارات
  • فيديو
    • رحمتك
    • نشيد المخلوقات
    • أنا أدعو بالإسم
    • ليسوع بدي رنّم
    • ما بتتركني
  • صلاة قبول الخلاص
  • عطاء
  • أكتب لنا

إفرح لك رجاء

8/25/2013

 
Picture
وَلْيَمْلأْكُمْ إِلهُ الرَّجَاءِ كُلَّ سُرُورٍ وَسَلاَمٍ فِي الإِيمَانِ، لِتَزْدَادُوا فِي الرَّجَاءِ بِقُوَّةِ الرُّوحِ الْقُدُسِ. رومية 13:15

إن الرجاء هو التوقع الإيجابي لنهاية منشودة. وهي فضيلة تمدك بقوة وهدف. ويسوع المسيح وحده القادر أن يمنحك رجاءً غير عادياً. وعندما يكون لديك هذا النوع من الرجاء، ستكون مدفوعاً لتتطلع إلى الغد بفرحة، لأن الرجاء هو للمستقبل. وهو أن تتوقع بثقة؛ وأن تُغذي رغبة ما بتوقع نهاية إيجابية 

ونجد مثلاً لهذا من قصة المرأة نازفة الدم لاثنى عشر سنة. وقد أنفقت كل معيشتها على الأطباء وبدلاً من أن تتحسن، ازدادت سوءً. ثم سمعت عن يسوع، وفي يومٍ ما، أتت من خلفه في الزحام ولمست ثيابه، لأنها قالت في نفسها "إِنْ مَسَسْتُ وَلَوْ ثِيَابَهُ شُفِيتُ." (متى 21:9) وبمجرد أن لمست طرف ثوب يسوع توقف نزيفها، وعلمت في الحال أنها قد شُفيت. فهي لم تحتاج أن يؤكد لها أي إنسان شفائها؛ وبمجرد قبولها كان لها 

فبالرغم من أن المرأة قد خاب رجاؤها، ووجدت نفسها في حالة ميئوس منها لمدة اثنى عشر سنة، ولكن الرجاء أتى إليها عندما سمعت أن السيد كان يشفي الناس. وتحوَّل رجاؤها إلى إيمان عندما قالت لنفسها "سألمس ثيابه واُشفى!" فلا تُفكِّر أبداً أن الحالة التي قد تواجهها كبيرة جداً، لأن ليس هناك مشكلة لا تُقهر 

هناك رجاء لك في المسيح! بغض النظر عن الحالة الطبية التي شُخصَّت لك أو وضعك المالي؛ افرح، فهناك رجاء لك. ويقول الكتاب المقدس أن المسيح فيك، هو رجاء المجد (كولوسي 27:1). فتطلع إلى الغد بفرحة؛ واحفظ رجاءك حياً. وارعاه إلى الدرجة التي لا يمكن تجاهله. فيمكنك أنت أيضاً أن تُشفى؛ ويمكنك أن تُحقق الرغبة التي في قلبك. فلم ينتهِ الأمر معك بعد؛ وانظر إلى شعاع النور في الأفق، لأن هناك معجزة لك الآن في تلك الحالة التي تطلب فيها تغييراً. هللويا

أُقر وأعترف 

شكراً لله الذي وهبني كل الفرح والسلام بالإيمان، حتى يمكنني أن أتمسك بالرجاء بقوة الروح القدس! فحياتي من مجد إلى مجد لأن المسيح فيّ هو ضماني لحياة الارتفاع والتقدم 



Comments are closed.

    أرشيف التأملات اليوميّة

    May 2015
    May 2014
    April 2014
    March 2014
    February 2014
    January 2014
    December 2013
    November 2013
    October 2013
    September 2013
    August 2013
    July 2013
    June 2013
    May 2013
    April 2013
    March 2013
    February 2013
    January 2013


    تابعنا على الفيسبوك والتويتر واليوتيوب


      رأيك يهمّنا     



    التأملات مأخوذة من كنيسة سفارة المسيح للراعي كريس
    www.christembassy.org

Powered by
✕