لأَنَّهُ إِنْ كَانَ بِخَطِيَّةِ الْوَاحِدِ قَدْ مَلَكَ الْمَوْتُ بِالْوَاحِدِ، فَبِالأَوْلَى كَثِيرًا الَّذِينَ يَنَالُونَ فَيْضَ النِّعْمَةِ وَعَطِيَّةَ الْبِرِّ، سَيَمْلِكُونَ فِي الْحَيَاةِ بِالْوَاحِدِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ!رومية 17/5
أنت مُعدّ لتسود في الحياة! أنت مدعو من الرب لتكون ناجح وأن تتمتع بالوفرة والصحة وتفرح بحياة الإنتصار. أريد منك أن تعرف أن ليس رغبة الرب لك أن تعيش حياة الهزيمة والفقر والفشل. فقد دعاك لتكون الرأس وليس الذيل وهذا يعني أنه إذا كنت رجل أعمال، يريد الله أن تكون تجارتك مزدهرة. إذا كنتِ ربة منزل، فقد مسحك لتنشئة أطفال رائعين في الرب. إذا كنت طالباً يريدك الله أن تتفوق في دراستك وإمتحاناتك
يا صديقي، عندما تسود في الحياة أنت تسود فوق الخطية، أنت تسود على قوى الظلام، وتسود على الإكتئاب، وتسود على الشيطان وجنوده وفوق كل لعنة . كيف إذا نسود في الحياة؟
قوة السيادة لا تعتمد على خلفيتك العائلية أو مؤهلاتك التعليمية ولا على حسابك المصرفي لننظر في الكتاب المقدس مرة أخرى، إن قوة السيادة تعتمد كلياً على يسوع وعلى الله وحده "... فَبِالأَوْلَى كَثِيرًا الَّذِينَ يَنَالُونَ فَيْضَ النِّعْمَةِ وَعَطِيَّةَ الْبِرِّ، سَيَمْلِكُونَ فِي الْحَيَاةِ بِالْوَاحِدِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ
فإذا كنت تعيش حياة الهزيمة أو مهزوم من الخطية من خلال الشعور بالذنب المستمر والإدانة، من خلال الأمراض أو من خلال نوبات القلق، بسبب النقص المالي. أنت هنا لا تعيش الحياة التي أرادها لك الرب. إستناداً إلى سلطة كلمة الله أنت مُعدّ لتسود في الحياة وتسود فوق كل التحديات والظروف ! وأنت مدعو لتكون فوقهم وألا تُداس بهم
لقد حان الوقت لتستيقظ وتسود على كل مجالات الهزيمة في حياتك ويمكنك ذلك من خلال المسيح يسوع ومن خلال وفرة نعمته وعطية بره. آمن اليوم أن الله هو بجانبك ويريدك أن تختبر إختراقات ونجاحات خارقة . أيامك المهزومة اقتربت إلى النهاية وأيام الفرح والسلام والإنتصار في طريقك
فكر في هذا اليوم أنت مدعو من الرب لتكون ناجح وتتمتع بالصحة والسلام وبحياة الإنتصار
صلاة
أشكرك أبي لأنك دعوتني لأكون ناجح وأستمتع بالصحة وحياة الفوز وشكراً لأنك أظهرت لي أن السيادة في الحياة هي من خلال يسوع ونعمته وعطية بره وليس باتكالي على أعمالي ومهاراتي . أنت لي وقد قدمت لي الأفضل. أحبك
أنت مُعدّ لتسود في الحياة! أنت مدعو من الرب لتكون ناجح وأن تتمتع بالوفرة والصحة وتفرح بحياة الإنتصار. أريد منك أن تعرف أن ليس رغبة الرب لك أن تعيش حياة الهزيمة والفقر والفشل. فقد دعاك لتكون الرأس وليس الذيل وهذا يعني أنه إذا كنت رجل أعمال، يريد الله أن تكون تجارتك مزدهرة. إذا كنتِ ربة منزل، فقد مسحك لتنشئة أطفال رائعين في الرب. إذا كنت طالباً يريدك الله أن تتفوق في دراستك وإمتحاناتك
يا صديقي، عندما تسود في الحياة أنت تسود فوق الخطية، أنت تسود على قوى الظلام، وتسود على الإكتئاب، وتسود على الشيطان وجنوده وفوق كل لعنة . كيف إذا نسود في الحياة؟
قوة السيادة لا تعتمد على خلفيتك العائلية أو مؤهلاتك التعليمية ولا على حسابك المصرفي لننظر في الكتاب المقدس مرة أخرى، إن قوة السيادة تعتمد كلياً على يسوع وعلى الله وحده "... فَبِالأَوْلَى كَثِيرًا الَّذِينَ يَنَالُونَ فَيْضَ النِّعْمَةِ وَعَطِيَّةَ الْبِرِّ، سَيَمْلِكُونَ فِي الْحَيَاةِ بِالْوَاحِدِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ
فإذا كنت تعيش حياة الهزيمة أو مهزوم من الخطية من خلال الشعور بالذنب المستمر والإدانة، من خلال الأمراض أو من خلال نوبات القلق، بسبب النقص المالي. أنت هنا لا تعيش الحياة التي أرادها لك الرب. إستناداً إلى سلطة كلمة الله أنت مُعدّ لتسود في الحياة وتسود فوق كل التحديات والظروف ! وأنت مدعو لتكون فوقهم وألا تُداس بهم
لقد حان الوقت لتستيقظ وتسود على كل مجالات الهزيمة في حياتك ويمكنك ذلك من خلال المسيح يسوع ومن خلال وفرة نعمته وعطية بره. آمن اليوم أن الله هو بجانبك ويريدك أن تختبر إختراقات ونجاحات خارقة . أيامك المهزومة اقتربت إلى النهاية وأيام الفرح والسلام والإنتصار في طريقك
فكر في هذا اليوم أنت مدعو من الرب لتكون ناجح وتتمتع بالصحة والسلام وبحياة الإنتصار
صلاة
أشكرك أبي لأنك دعوتني لأكون ناجح وأستمتع بالصحة وحياة الفوز وشكراً لأنك أظهرت لي أن السيادة في الحياة هي من خلال يسوع ونعمته وعطية بره وليس باتكالي على أعمالي ومهاراتي . أنت لي وقد قدمت لي الأفضل. أحبك