إن إلهنا هو ملجأنا في وقت الضيق. ويحمينا من التأثيرات الفاسدة في عالم اليوم. فأنت لا تحتاج أن تقلق بسبب الركود أو التضخم الإقتصادي أو أي شكل من أشكال الاضطراب الإقتصادي أو السياسي، لأن المملكة التي تنتمي إليها تعمل بمبادئ سماويّة
حتى صحياً فأنت في حماية ومناعة إلهية من كل ما يؤذي، أو يربط أو يدمّر. فقد يلتقط العدوى كل من حولك نتيجة انتشار أي مرض مُعدي، ولكن لست أنت. إذ أن هناك شيئاً ما فيك، وانت أعظم من منتصر