لِنَتَمَسَّكْ بِإِقْرَارِ الرَّجَاءِ رَاسِخًا، لأَنَّ الَّذِي وَعَدَ هُوَ أَمِينٌ.عبرانيين 23/10
وهو يعكس أزمات الأيام الأخيرة هذه، حذّر الرب يسوع من أن، " ولكثرة الإثم يبرد حُب الكثيرين (متى 12/24). حقاً ، بدأ الكثيرون أن يفقدوا الرجاء، مُتسائلين إن كان الرب لا يزال يهتم ويحمي. طبعاً ، هو لا يزال يهتم، ويحمي أولاده
يمثل مزمور 3/91-8 الإعلان الإلهي السيادي فيما يتعلق بالتزامه بحمايتك والإهتمام بك. حتى في وسط كل الضيقات والأزمات التي في العالم! يقول " لأَنَّهُ يُنَجِّيكَ مِنْ فَخِّ الصَّيَّادِ وَمِنَ الْوَبَإِ الْخَطِرِ. بِخَوَافِيهِ يُظَلِّلُكَ، وَتَحْتَ أَجْنِحَتِهِ تَحْتَمِي. تُرْسٌ وَمِجَنٌّ حَقُّهُ. لاَ تَخْشَى مِنْ خَوْفِ اللَّيْلِ، وَلاَ مِنْ سَهْمٍ يَطِيرُ فِي النَّهَارِ، وَلاَ مِنْ وَبَإٍ يَسْلُكُ فِي الدُّجَى، وَلاَ مِنْ هَلاَكٍ يُفْسِدُ فِي الظَّهِيرَةِ. يَسْقُطُ عَنْ جَانِبِكَ أَلْفٌ، وَرِبْوَاتٌ (عشرة آلاف) عَنْ يَمِينِكَ. إِلَيْكَ لاَ يَقْرُبُ..." كم أن هذا مريح
ثق في كلمته. أنت محمي، حماية إلهية من هجمات العدو: سواء في الليل، أو في النهار، الرب يحميك ويهتم بك. فيجب إذا، أن تكون استجابة إيمانك : الرب في داخلي، ومعي، وفي صفي، لذلك أنا أرفض أن أخاف
مهما كانت سلبية وشدة الوضع أو الظروف التي قد تكون من حولك، ارفض أن يضطرب قلبك! وثبّت نظرك على كلمة الرب. الذي قال في أشعياء 2/43إِذَا اجْتَزْتَ فِي الْمِيَاهِ فَأَنَا مَعَكَ، وَفِي الأَنْهَارِ فَلاَ تَغْمُرُكَ. إِذَا مَشَيْتَ فِي النَّارِ فَلاَ تُلْذَعُ، وَاللَّهِيبُ لاَ يُحْرِقُكَ
ثق وتمسّك بكلمته، لأن فيها آمانك
أعترف
أن ثقتي في الرب إلهي، هو ترسي ومجني، وقوتي وآماني! هو ملجأي وحصني، وأنا قوي فيه، مُتأصل مؤسس في حبه، مُزدهر في حياتي من كل جهة . مجداً للرب
وهو يعكس أزمات الأيام الأخيرة هذه، حذّر الرب يسوع من أن، " ولكثرة الإثم يبرد حُب الكثيرين (متى 12/24). حقاً ، بدأ الكثيرون أن يفقدوا الرجاء، مُتسائلين إن كان الرب لا يزال يهتم ويحمي. طبعاً ، هو لا يزال يهتم، ويحمي أولاده
يمثل مزمور 3/91-8 الإعلان الإلهي السيادي فيما يتعلق بالتزامه بحمايتك والإهتمام بك. حتى في وسط كل الضيقات والأزمات التي في العالم! يقول " لأَنَّهُ يُنَجِّيكَ مِنْ فَخِّ الصَّيَّادِ وَمِنَ الْوَبَإِ الْخَطِرِ. بِخَوَافِيهِ يُظَلِّلُكَ، وَتَحْتَ أَجْنِحَتِهِ تَحْتَمِي. تُرْسٌ وَمِجَنٌّ حَقُّهُ. لاَ تَخْشَى مِنْ خَوْفِ اللَّيْلِ، وَلاَ مِنْ سَهْمٍ يَطِيرُ فِي النَّهَارِ، وَلاَ مِنْ وَبَإٍ يَسْلُكُ فِي الدُّجَى، وَلاَ مِنْ هَلاَكٍ يُفْسِدُ فِي الظَّهِيرَةِ. يَسْقُطُ عَنْ جَانِبِكَ أَلْفٌ، وَرِبْوَاتٌ (عشرة آلاف) عَنْ يَمِينِكَ. إِلَيْكَ لاَ يَقْرُبُ..." كم أن هذا مريح
ثق في كلمته. أنت محمي، حماية إلهية من هجمات العدو: سواء في الليل، أو في النهار، الرب يحميك ويهتم بك. فيجب إذا، أن تكون استجابة إيمانك : الرب في داخلي، ومعي، وفي صفي، لذلك أنا أرفض أن أخاف
مهما كانت سلبية وشدة الوضع أو الظروف التي قد تكون من حولك، ارفض أن يضطرب قلبك! وثبّت نظرك على كلمة الرب. الذي قال في أشعياء 2/43إِذَا اجْتَزْتَ فِي الْمِيَاهِ فَأَنَا مَعَكَ، وَفِي الأَنْهَارِ فَلاَ تَغْمُرُكَ. إِذَا مَشَيْتَ فِي النَّارِ فَلاَ تُلْذَعُ، وَاللَّهِيبُ لاَ يُحْرِقُكَ
ثق وتمسّك بكلمته، لأن فيها آمانك
أعترف
أن ثقتي في الرب إلهي، هو ترسي ومجني، وقوتي وآماني! هو ملجأي وحصني، وأنا قوي فيه، مُتأصل مؤسس في حبه، مُزدهر في حياتي من كل جهة . مجداً للرب