كلمة من الكلمة
  • الصفحة الرئيسية
  • التأمل اليومي
  • التأمل اليومي - الجزء الثاني
  • مقالات
    • الناموس والنعمة >
      • ناموس موسى
      • المؤمنون ليسوا تحت الناموس
      • الهدف من الناموس >
        • المسيح كمّل الناموس تماماً
        • إعلان الخطيّة
        • إثبات عجز الإنسان عن تخليص نفسه
        • الإيذان بمجيء المسيح
    • الإيمان >
      • ما هو الإيمان ؟
      • من أين نحصل على الإيمان ؟
      • بالإيمان لا بالعيان
      • الفرق بين الإيمان والرجاء
      • ليكن لكم إيمان الله
      • الإيمان الذي يعمل بالمحبة
    • الشفاء الإلهي >
      • الحيّة النحاسية وصليب المسيح
      • أحزاننا حملها وأوجاعنا تحملها
      • هل المرض من إبليس ؟
      • الشفاء الإلهي في العهد القديم
    • كيف تسمع صوت الله >
      • الرب يتكلم من خلال السلام الداخلي
      • إدراك أن الله الحيّ يتحدّث
      • توقّع أن يتكلّم معك
      • توقّع أن تسمعه
      • كن مصغياً
      • إتجاه يمجّد الرب
    • الكلمة المنطوقة >
      • كلماتك تطلق روح القوة
      • دعوة الأشياء الغير موجودة وكأنها موجودة
    • فكر الله نحو المال >
      • مشيئة الله تسديد احتياجاتنا
      • نعمة العطاء
      • كل شيء بغنى للتمتع
      • افتقر من أجلكم
      • خطة الله الشاملة
  • تفسير آيات كتابية
    • شوكة بولس
    • الروح القدس عربون ميراثنا
    • أنت بطرس وعلى هذه الصخرة أبني كنيستي
    • وجعلنا ملوكاً وكهنة
    • رأسـه مع أكـارعه أقدامه و جوفه
    • نتبـرّر بالإيمان لا بأعمال الناموس
    • أنا راءٍ قضيب لوز
    • ورأى الله ذلك أنه حسن
    • فانحنى إلى أسفل وكان يكتب بأصبعه على الأرض
    • رفعه من الوسط مُسمّراً إياه بالصليب
    • اما هو فسيخلص ولكن كما بنار
    • تمّموا خلاصكم بخوف ورعدة
  • عظات
  • كلمات تشجيعية
  • الكلمة الأسبوعيّة
  • إختبارات
  • فيديو
    • رحمتك
    • نشيد المخلوقات
    • أنا أدعو بالإسم
    • ليسوع بدي رنّم
    • ما بتتركني
  • صلاة قبول الخلاص
  • عطاء
  • أكتب لنا

الإعتراف بسيادة يسوع هي طريق الخلاص

5/26/2014

 
Picture
لكِنْ مَاذَا يَقُولُ؟ «اَلْكَلِمَةُ قَرِيبَةٌ مِنْكَ، فِي فَمِكَ وَفِي قَلْبِكَ» أَيْ كَلِمَةُ الإِيمَانِ الَّتِي نَكْرِزُ بِهَا: لأَنَّكَ إِنِ اعْتَرَفْتَ بِفَمِكَ بِالرَّبِّ يَسُوعَ، وَآمَنْتَ بِقَلْبِكَ أَنَّ اللهَ أَقَامَهُ مِنَ الأَمْوَاتِ، خَلَصْتَ. لأَنَّ الْقَلْبَ يُؤْمَنُ بِهِ لِلْبِرِّ، وَالْفَمَ يُعْتَرَفُ بِهِ لِلْخَلاَصِ.رومية 8/10-10

إن الإعتراف بسيادة الرب يسوع المسيح هي طريقة الله للحصول على الخلاص. يقول بعض المبشرين والوعاظ أنه يجب على الخاطي أن يُقرّ بكل خطاياه لله ليخلص. كلا !! هذا لن يعمل لأنه ليس كتابي. أنت لا تخلص لأنك تُقر بخطاياك فلا يقول الكتاب "لو اعترفت وندمت على خطاياك ستخلص" بل يقول " لو اعترفت بفمك وآمنت بقلبك أن الله أقامه من الأموات خلصت" إن كل خطايا الخاطي التي فعلها قد سُمرت ومُحيت على الصليب وما عليه إلا أن يعترف بهذا العمل العظيم الذي فعله يسوع من أجله . يقول الكتاب المقدس أَيْ إِنَّ اللهَ كَانَ فِي الْمَسِيحِ مُصَالِحًا الْعَالَمَ لِنَفْسِهِ، غَيْرَ حَاسِبٍ لَهُمْ خَطَايَاهُمْ، وَوَاضِعًا فِينَا كَلِمَةَ الْمُصَالَحَةِ.2كورنثوس 19/5

إن الله لا يتمسك بأي خطايا ضد أي خاطئ لذا فإنه من الخطأ أن تجعل الخاطئ يقر بخطاياه لأن الله لم يسجل له أي خطايا كما رأينا في الآية السابقة. عندما يحاول الخاطئ أن يعترف بخطاياه ويعددها أمام الله فإن الله لا يراهم فقد سُمروا على الصليب فهم لم يعودوا موجودين بعد الآن كل ما على الخاطئ أن يعترف ويؤمن في قلبه أن الله أقام يسوع من الأموات فإنه سيخلص هذا هو ما يؤهل الخاطئ ليولد ثانية ويُخلق من جديد. ثم بمفرده يستطيع أن يستقبل الغفران حتى لو فعل شيء خاطئ دون أن يدين نفسه. لأن الآب نفسه يحبه. طبعاً هذا الكلام لم نتعود على سماعه لأننا لم نقرأ الكتاب المقدس من قبل ولكن هذه حقيقة فلا تستغرب بل إفرح بعمل يسوع المنتهي على الصليب من أجلك . وعندما تركز على يسوع وكم أنه يحبك لن يعود للخطية سيادة عليك. فعلاج الخطية ليس الإتكال على الذات للتخلص منها بل إدراك مكانتك في المسيح وأن الله لا يحسب أي شيء عليك

إعتراف

أؤمن في قلبي وأعترف بفمي بسيادة يسوع على حياتي لذلك فأنا إبن الله أتمتع بكل الفوائد ومميزات الخلاص التي لي في يسوع المسيح 



Comments are closed.

    أرشيف التأملات اليومية

    January 2016
    November 2015
    August 2015
    July 2015
    June 2015
    May 2015
    April 2015
    March 2015
    January 2015
    December 2014
    November 2014
    October 2014
    September 2014
    August 2014
    July 2014
    June 2014
    May 2014


    تابعنا على الفيسبوك والتويتر واليوتيوب


    التأملات مأخوذة من كنيسة سفارة المسيح للراعي كريس
    www.christembassy.org


    RSS Feed

Powered by
✕